الصيني زنغ يي وشقيقته بإنجيل الله في الأيام الأخيرة، ولكنهما يواجهان عرقلةً وإكراهًا شديدين من جانب والدهما الذي يعمل كوزير للعمل في الوزارة البلدية للجبهة المتحدة - ما أثار معركة روحية حادة داخل العائلة.
اقرأ المزيداسمها وانغ هوا، وهي مبشرة بكنيسة منزلية جنوبي الصين. بعد أن بدأت تؤمن بالرب، اكتشفت بالكتاب المقدس أن الله سُمِّي يهوه بالعهد القديم، وسُمِّي يسوع بالعهد الجديد. لماذا يملك الله أسماء مختلفة؟
اقرأ المزيددونغ جينغ شين واعظة في واحدة من الكنائس المنزلية في الصين، وقد ظلت مؤمنة بالرب لمدة ثلاثين عامًا، وتحب الحق، وتقرأ كلام الرب بانتظام، وتهتدي به. تتفانى دونغ في سبيل الرب بحماس، حتى أنها اعتُقِلَت بسبب نشاطها الوعظي على يد شرطة حكومة الصين الشيوعية، وأودِعَت السجن الذي تحملت فيه القسوة والتعذيب. لم تكن سوى كلمات الرب تلك التي أرشدتها من خلال احتمال سبع سنوات من حياة غير آدمية في السجن. وبعد خروجها، حضرت زميلتها تشن غوانغ لتراها، وقرأت على مسامعها نزرًا من كلمات الله القدير التي تشهد بأن الله قد ظهر وأنه يعمل في الأيام الأخيرة.
اقرأ المزيدزونغ كزين هو مسيحي وواعظ في كنيسة منزلية في الصين القارية. يقود إخوته وأخواته للبحث عن الطريق الصحيح، ثم يقر بأنّ الله القدير هو عودة الرب يسوع.
اقرأ المزيدعندما يعود الرب، يفترض أن ينزل على السحاب، إذًا لمَ عليه أن يتجسّد ويقوم بعمله في الخفاء؟ ما هي الأسرار المخفية وراء تجسّد الله؟ إذا عاد الربّ حقًّا، لمَ لم يتم اختطافنا؟
اقرأ المزيدقبل ألفي عام، عانى الرب يسوع لدى قيامه بعمله الخلاصي، من الاضطهاد والإدانة الشديدتين من جانب المجتمع الديني اليهودي. في ذلك الوقت، تحالف القادة اليهود مع الحكومة الرومانية ليسمّروا الرب يسوع على خشبة الصليب.
اقرأ المزيدسو مينغيو واعظة في كنيسة منزلية مسيحية في الصين القارية. ولطالما شعرت بأن مجرد الإيمان بالرب يكفي لتدعى بارة ولتخلص بفضل النعمة. ورغم أننا لا نزال نرتكب الخطايا باستمرار، فإن الرب قد غفر لنا خطايانا.
اقرأ المزيدلين بوين واعظ مسن يؤمن بالرب منذ عقود. ومنذ قبوله لله القدير، مسيح الأيام الأخيرة، أُدين واستُبعد وطرد من المجتمع الديني من قبل القساوسة والشيوخ، والقوات المضادة للمسيح، ولكن على الرغم من تعرض لين بوين للهجوم والإدانة وتلفيق التهم له، لم يتراجع في خوف……
اقرأ المزيدكيم يونغروك قسّ تقيّ ينتمي إلى المجتمع المتدين في كوريا. كان دائم التوق إلى معرفة الحقّ، ولذا كان ينتظر بلهفة المجيء الثاني للرب يسوع.
اقرأ المزيد