يأمل الله عندما تفهم الجانب الحقيقي منه، ستقترب أكثر منه؛ ستقدر حبه حقا . واهتمامه بالبشرية؛ ستعطي قلبك له، بلا مزيد من الشكوك.
اقرأ المزيداللهُ سيَجعلُ الإنسانَ محبوباً منه، يتقيه ويحيدُ عنِ الشّرِّ. هذا الأمر الذي ينتظره منذ الأزل. مِن بدءِ التّدبيرِ كان الله ينتظر تقدمة واحدة هيَ قلبُ الإنسانِ، حتى يُطهّرَهُ ويُعدَّهُ، وليجعل الإنسان مُرْضيًا لله ومحبوبًا منه إنسان مُرْضيًا لله ومحبوبًا منه.
اقرأ المزيدعندما يغدو الناسُ جميعًا كاملين. وتصيرُ كافةُ الأممِ مملكةَ المسيحِ، وتدوي الرعودُ السبعةُ. اليومُ هو خطوةٌ تجاهَ تلكَ المرحلةِ. قد انطلقتِ المهمةُ. هذهِ هيَ خطةُ اللهِ. وستتحققُ قريبًا.
اقرأ المزيدشَخْصيَةُ اللهِ تَشْمَلُ حُبَ اللهِ للبَشَرِ وَعِنايَتُهُ بِهْمْ، وتَشْمَلُ كَراهِيَتَهُ وفَهمَهُ للبَشْرِ. شَخْصِيَّةُ اللهِ شَخْصِيَّةُ اللهِ هِي شْيءٌ يَمْلُكُهُ مَلِكُ الكَائِناتِ الحَيَةِ أو ما يَملُكُهُ خالِقُ البَشَرِ. شَخْصِيَّةُ اللهِ تَمَثِلُ الشَرَفَ، القْوَةَ، النُبْلَ، وهِي تُمَثِلُ العَظَمَةَ والسِيَادَةَ.
اقرأ المزيدالسير عبر العصور مع الله، من يُعرفُ بحكمه لكل شيء قدر جميع الكائنات الحية، المنظم والموجه لكل شيء؟ لقد استعصى ذلك على العقول البشرية ليس لأن طرق الله مبهمة أو خطته لم تتحقق. لأن قلب وروح الإنسان بعيدان عن الله.
اقرأ المزيديمكنُكَ فَهم رَأفَةِ الله بِطُرق مُختلِفَة. مَعناها الحُب، الحِمايَة وَالاكْتِراث. الرَأفَة تَعني أَن تَكون مرتبطًا بعَمق. تَعني الاهتِمام لِدَرَجَة الامْتِناع عَن الأَذَى. بِالمُجمَل هيّ انْعِكاس المَحَبَّة.
اقرأ المزيدحكمة الله لا تتغير أبدًا، وعجائب الله لا تتغير أبدًا، بر الله لا يتغير أبدًا، عظمة الله لا تتغير أبدًا. جوهر الله لا يتغير أبدًا، وكذلك صفات الله وكينونة الله كل منها لا تتغير أبدًا. وعمله يتقدم للأمام ويتعمق؛ فالله دائمُ التجدّد ولا يصيبه القِدَم.
اقرأ المزيدأولئكَ الذينَ يثبُتونَ أثناءَ تطهيرِ اللهِ النهائيِّ بالتوبيخِ والدينونةِ سيدخلونَ للراحةِ الأخيرةِ. أولئكَ الذينَ تحرروا منْ تأثيرِ الشيطانِ، سَيربَحَهُم اللهُ ويدخلونَ إلى الراحةِ الأخيرةِ. جوهرُ التوبيخِ والدينونةِ هوَ تطهيرُ الإنسانِ لراحتِهِ الأخيرةِ. لا يستطيعُ الناسُ اتباعَ نوعِهِمِ دونَ هذا العملِ. هذا هوَ الطريقُ الوحيدُ لدخولِ الراحةِ.
اقرأ المزيدنوح وحده حاد عن الشرِّ وعبد الله،لذا تمكَّن مِن سماع صوت الله،وسماع تعاليمه،وبناء الفُلك وفقًا لتوجيهات كلمته،وجمع كلَّ أنواع الكائنات الحيَّةمِن كلِّ نوعٍ وشكلٍ وهيئة.
اقرأ المزيدمنذ أن خلق الإنسان، كان الله يتوق إلى مجموعة من الغالبين المُخْلِصين، الذين يعرفون شخصيّته ليمشوا معه.هذه الأمنية لم تتغيّر قطّ.لقد بقِيَت دائمًا كما هي.آماله بقِيَت كما هي.
اقرأ المزيدصار الله جسدًا، شخصًا عاديًّا،شخصًا تحمَّل عمل الله، وإرساليَّته.هذا عنى أنّه قام بالعمل وتحمّل المعاناة التي لا يمكن لأُناسٍ عاديين تحمّلها.
اقرأ المزيدعندما جاء يسوع إلى عالم الإنسان،جلب عصر النعمة، منهيًا عصر الناموس.لقد تجسد الله مرة أخرى خلال الأيام الأخيرة. وجلب عصر الملكوت، منهيًا عصر النعمة.
اقرأ المزيد