وتكمن عظمته في أنه هو الذي أنكرته البشرية، ورغم ذلك يخلصها. هو يعرف معنى الحياة والموت. وعلاوة على ذلك، فهو يعرف قوانين حياة البشرية، التي خلقها. هو أساس الوجود الإنساني ومُخلّص البشرية الذي يقيمها من جديد. يُثقِّل القلوب السعيدة بالمحن ويرفع القلوب الحزينة بالسعادة. وهذا كله لأجل عمله، ولأجل خطته.
اقرأ المزيدمَنْ التزم في بيتي؟ مَنْ وقف من أجلي؟ مَنْ عانى نيابةً عني؟ مَنْ تعهد بكلمته أمامي؟ مَنْ اتبعني حتى الآن ولم يصر غير مبالٍ بعدُ؟ لماذا كل البشر باردون ومتبلدون؟ لماذا نبذتني البشرية؟ لماذا صارت البشرية تضجر مني؟ لماذا لا يوجد دفء في العالم البشري؟
اقرأ المزيدها هي خطة التدبير الإلهي التي استمرت لستة آلاف عام تأتي إلى نهايتها، وقد انفتح باب الملكوت لكل من يطلبون ظهور الله. أعزائي الإخوة والأخوات، ماذا تنتظرون؟ ماذا تطلبون؟ هل تنتظرون ظهور الله؟
اقرأ المزيديمضي عمل الله قُدُمًا، وعلى الرغم من أن الهدف من عمله لا يتغير، إلا أن الوسائل التي يعمل بها تتغير باستمرار، وكذلك من يتبعونه.
اقرأ المزيديقول الله كلامه ويقوم بعمله وفقًا لعصور مختلفة، ويتحدث بكلمات مختلفة في عصور مختلفة. لا يتقيد الله بالقواعد، ولا يكرر نفس العمل، أو يشعر بحنين لأمور في الماضي؛ إنه هو الله الجديد دائمًا وليس قديمًا أبدًا، وفي كل يوم يتحدث بكلمات جديدة.
اقرأ المزيد