حياة الكنيسة – سلسلة حفلات منوّعات #الله القدير

تشرح مسرحية "الرب يقرع" كيف أنه في الأيام الأخيرة سيقرع الرب على أبواب قلوبنا بكلماته وأن العذارى الحكيمات بوسعهن سماع صوت الله وتناول العشاء مع الحمل.

بعد جولة نقاش رائعة، تصل يو شونفو إلى أنّ الالتزام بالمفاهيم الدينية أمر سخيف وغير معقول، وفي النهاية تدرك أن تعظيم الله يأتي أولًا في الإيمان، وأنّه يتوجب على الشخص أن يحفظ "هيكل" قلبه لله. لذا تختار البحث عن الطريق الحق وتحريه بنفسها ...

في الأيام الأخيرة، بات مزاج المسيحيين الذين ينتظرون عودة الرب يسوع أكثر حدة، لكن كيف سيعود الرب بالتحديد؟ إذا أتى على السحاب لكي يراه الجميع، كيف نفسر لغز مجيئه سرًا ومعاناته وتعرضه للرفض، وكذلك قوله إن الآخرين سيشهدون على عودته؟" كيف سيظهر لنا الرب؟ يسعى الحوار المتبادل الفكاهي كيف سيأتي الرب بالتحديد إلى تبديد شكوكنا في هذا الشأن.

على الرغم من أن هناك بحارًا وجبالاً بلا حصر تفصل بيننا فنحن شعب واحد، ولا حدود بيننا، ببشرة لها لون مختلف، ونتكلم لغات مختلفة؛ لأن كلمات الله القدير تنادينا، رُفعنا أمام عرش الله.

شينغ شينمينغ، رجل مسنّ على مشارف السبعين من العمر، مسيحي متديّن. وبسبب إيمانه بالرب، تمّ توقيفه وحبسه وحكم عليه بالسجن لثماني سنوات. وعند إطلاق سراحه، كان لا يزال على قائمة الحزب الشيوعي الصيني كهدف للمراقبة المركزة.

آه، ها هي سماء، يا لها من سماء مختلفة تمامًا! عطر رائع يغمر كل الأرض، والهواء نظيف. الله القدير صار جسدًا ويعيش بيننا، مُعبِّرًا عن الحق وبادئًا دينونة الأيام الأخيرة. كلمات الله تُظهر حقيقة فسادنا، نحن نتطهر ونُكمِّل بكل نوع من أنواع التجارب والتنقيات. نودع حياتنا المنحطة ونغير مظهرنا القديم إلى وجه جديد.

شي شو هو قسيس متدين ظل يؤمن بالرب لمدة أربعين عامًا، وكان متمسكا بوجهة النظر التي تقول إن "جميع كلمات الرب وأعماله مدونة في الكتاب المقدس" وإن "الإيمان بالرب لا يحيد عن الكتاب المقدس، والإيمان بالكتاب المقدس يعني الإيمان بالرب.

يانغ شيانغ مينغ عامل في إحدى الطوائف، لكن بمجرد أن عرف أن الله القدير هو الرب يسوع العائد في الأيام الأخيرة، أرشد بعضًا من إخوته وأخواته إلى التحوّل إلى الله القدير، وهو ما سبب عدم ارتياح للقس، الذي راح يستخدم المكانة والمال لإغرائه، بل واستخدم زفاف ابنه في تهديد يانغ شيانغ مينغ حتى يتخلّى عن الطريق الحق...