منذ أن خلق الإنسان، كان الله يتوق إلى مجموعة من الغالبين المُخْلِصين، الذين يعرفون شخصيّته ليمشوا معه.هذه الأمنية لم تتغيّر قطّ.لقد بقِيَت دائمًا كما هي.آماله بقِيَت كما هي.