ترانيم مسيحية - احمدوا الله على إنجاز عمله
I
يتغير عمل الله العظيم بسرعة فائقة،
ويتعذر الإحاطة به، وهو مُفْحِمٌ للإنسان.
انظروا حولكم، ليست الأمور كما كانت من قبل؛ فكل شيء جميل وجديد.
لقد انبعث كل شيء وانتعش وتجدد، وغدا نقياً.
نسبّح الله يغمرنا الحبور، وتحلق ترانيم التسبيح صاعدة إليه.
سبحوا بحمده، وتغنوا بتمجيد اسمه!
كل الناس يسبحون الله بكل قلوبهم.
سبحوا بحمده، وتغنوا بتمجيد اسمه!
كل الناس يسبحون الله بكل قلوبهم.
II
احمدوا الله على عظمة أعماله،
احمدوا حكمته التي لا تسقط أبدًا،
احمدوا شخصيته البارّة، وبحوه لأنه إله أمين.
لقد غيّر عمل الله شخصيتي العاصية.
أكرمني الله بالتكليف لأكون شاهداً على أعماله المقدسة.
احمدوه وترنموا بمجد اسمه!
إننا نترنم بحمده من قلوبنا المُبتَهِجة.
احمدوه وترنموا بمجد اسمه!
إننا نترنم بحمده من قلوبنا المُبتهِجة.
III
أولئك الذين يحبون الله، ويطيعونه دوماً،
ويطبقون في حياتهم حقيقة كلمته،
وبعد أن يلقوا عن كاهلهم ذنوبهم ورجسهم
يغدون جميعاً قديسين.
شهداءَ على اسم الله القدوس بعد أن نالوا رضاه.
لقد ملأ البر والقداسة هذا العالم،
غدا كل مكان جميلاً وجديداً.
احمدوه وترنموا بمجد اسمه!
إننا نترنم بحمده من قلوبنا المُبتهِجة
احمدوه وترنموا بمجد اسمه!
إننا نترنم بحمده من قلوبنا المُبتهِجة.
IV
احمدوا الله على إنجاز عمله وإتقانه، ليتمجد الله بالتمام،
يتحتم على كل امرئ طاعته،
ولكل شخص مكان راحته الأخير.
شعب الله، القديسون، يسبحوا الله الحق.
تغمرهم السعادة في حضرته،
تغمرهم السعادة.
سبحوه! ولنسبحه معاً!
ولن يكون لترنيمات تسبيحنا نهاية أبداً.
سبحوه! ولنسبحه معاً!
ولن يكون لترنيمات تسبيحنا نهاية أبداً، لن تنتهي أبداً.
المصدر "اتبع الحمَل وترنم بأغان جديدة"
برق شرقي، أُنشئت كنيسة الله القدير بسبب ظهور الله القدير، وعمله، ومجيء الرب يسوع الثاني، ومسيح الأيام الأخيرة. وهي تتألّف من كلّ أولئك الذين يقبلون عمل الله القدير في الأيام الأخيرة، واذين يخضعون لكلماته ويخلّصون بها. وقد أسّسها بالكامل الله القدير شخصيًّا وهي تخضع لقيادته بصفته الراعي. بالتأكيد لم يؤسس إنسان هذه الكنيسة. المسيح هو الحق والطريق والحياة. خراف الله تسمع صوته. وطالما تقرأون كلمات الله القدير سترون أن الله قد ظهر.