أقوال مسيح الأيام الأخيرة - الله ذاته، الفريد (أ) - سلطان الله (أ) الجزء الأول

أقوال مسيح الأيام الأخيرة - الله ذاته، الفريد (أ) - سلطان الله (أ) الجزء الأول

كلمات الله في هذا الفيديو مأخوذة من كتاب " الكلمة يظهر في الجسد " محتوى هذا الفيديو:

في اليوم الأوّل يولد نهارُ البشريّة وليلُها ويَثبُتان بفضل سلطان الله

في اليوم الثاني، يُرتّب سلطان الله المياه ويصنع الجَلَد ويظهر فضاءٌ من أجل البقاء الأساسيّ للبشر

في اليوم الثالث ولد كلام الله الأرض والبحار وسلطان الله جعل العالم يحفل بالحياة

تأسس البرق الشرقي، أو كنيسة الله القدير، بفضل ظهور الله القدير

بيان خاص: أنتجت كنيسة الله القدير هذا الفيديوالذي لا يهدف إلى الربح. لا يجوز توزيع هذا الفيديو لأي طرف ثالث بهدف الربح، ونأمل أن يتشاركه الجميع ويوزعونه علانيةً. عندما تقوم بتوزيعه، يرجى تدوين المصدر. لا يجوز لأي منظمة أو مجموعة اجتماعية أو أفراد العبث بمحتوى هذا الفيديو أو تحريفه من دون موافقة كنيسة الله القدير.


اقرأ المزيد  

أقوال مسيح الأيام الأخيرة - عمل الله، وشخصيّة الله، والله ذاته (ج) - الجزء السابع

يقول الله القدير: "جسّد ظهور الرّبّ يسوع اهتمامه الشديد بأتباعه في البشريّة ونقله إلى جسده الروحانيّ، أو يمكنكم القول إنه نقله إلى لاهوته …"

أقوال مسيح الأيام الأخيرة - عمل الله، وشخصيّة الله، والله ذاته (ج) - الجزء السابع

يقول الله القدير: "جسّد ظهور الرّبّ يسوع اهتمامه الشديد بأتباعه في البشريّة ونقله إلى جسده الروحانيّ، أو يمكنكم القول إنه نقله إلى لاهوته. كما أن ظهوره سمح للناس بأن يكون لديهم اختبارٌ وشعورٌ آخر باهتمام الله ورعايته مع الإثبات الدامغ بأن الله هو مَنْ يفتح عصرًا ويُطوّر عصرًا وينهي عصرًا. بظهوره شدّد إيمان جميع الناس، وبظهوره أثبت للعالم حقيقة أنه الله نفسه. وقد قدّم هذا لأتباعه تأكيدًا أبديًّا، وبظهوره فتح أيضًا مرحلةً من عمله في العصر الجديد".

 المصدر مأخوذ من:   كنيسة الله القدير


اقرأ المزيد  

أقوال مسيح الأيام الأخيرة - الله ذاته، الفريد (ب) - شخصية الله البارة - الجزء الأول

بسبب مخالفة الله بعناد يُعرِّض الإنسان نفسه للهلاك بغضب الله فساد سدوم: إغضاب الإنسان، إغضاب لله سدوم تتعرض للإبادة بسبب استحقاقهم غضب الله بعد مقاومة سدوم المتكررة والعداء لله، محاها الله تمامًا من الوجود

كلمات الله في هذا الفيديو مأخوذة من كتاب " تكملة الكلمة ظهر في الجسد." محتوى هذا الفيديو:

بسبب مخالفة الله بعناد يُعرِّض الإنسان نفسه للهلاك بغضب الله

فساد سدوم: إغضاب الإنسان، إغضاب لله

سدوم تتعرض للإبادة بسبب استحقاقهم غضب الله

بعد مقاومة سدوم المتكررة والعداء لله، محاها الله تمامًا من الوجود

اقرأ المزيد : افلام مسيحية جديدة،لقد عاد الرب يسوع. هل ما زلت تنتظره بشدة؟ شاهد مجانًا.ستساعدك هذه القراءة في تحقيق حلمك في الترحيب بعودة الرب.

الإله الحقيقي الوحيد الذي يدبِّر أمر كل شيء في الكون – هو المسيح القدير! وهذه هي شهادة الروح القدس، وهي برهان دامغ! ويعمل الروح القدس على الشهادة في كل مكان، حتى لا يشك أحدٌ أدنى شك في ذلك. الملكُ المنتصر، الله القدير! ساد العالم، وغلب الخطية وحقق الفداء! يخلَّصنا نحن جماعة الناس الذين أفسدهم الشيطان، ويجعلنا كاملين لتنفيذ مشيئته. يحكم الأرض كاملةً، ويستردّها ويطرح الشيطان في الهاوية. يدين العالم، ولا يستطيع أحدٌ أن يهرب من يديه. يحكم مَلِكًا.

                                                     من "الكلمة يظهر في الجسد"

هذا الفيديو مأخوذ من :   كنيسة الله القدير

اقرأ المزيد  

كلمة الله - معاينة ظهور الله وسط دينونته وتوبيخه - إنجيل اليوم

يقول الله القدير: لقد بدأ عصرًا جديدًا وحقبةً جديدةً، وأتى بسماء جديدة وأرض جديدة، وعمل جديد، وجاءنا بالرجاء، وأنهى الحياة التي كنا نحياها في غموض، وسمح لنا بأن نعاين طريق الخلاص بالتمام. لقد أخضع كياننا كله، وربح قلوبنا.


كلمة الله - معاينة ظهور الله وسط دينونته وتوبيخه - إنجيل اليوم

يقول الله القدير: " لا يمكن لأي أحد غيره أن يعرف جميع أفكارنا، أو يدرك طبيعتنا وجوهرنا، أو يدين تمرد البشر وفسادهم، أو يتحدث إلينا ويعمل بيننا بهذه الطريقة نيابة عن إله السماء. لا أحد غيره يستطيع امتلاك سلطان الله وحكمته وكرامته؛ فشخصية الله وما لديه ومَنْ هو تصدر بجملتها منه. لا يمكن لأحد غيره أن يرينا الطريق ويجلب لنا النور، ولا يستطيع أحد أن يكشف عن الأسرار التي لم يكشفها الله منذ بدء الخليقة وحتى اليوم. لا يمكن لأحد غيره أن يخلّصنا من عبودية الشيطان وشخصيتنا الفاسدة. إنه يمثِّل الله، ويعبِّر عن صوت قلب الله، وتحذيرات الله، وكلام دينونة الله تجاه البشرية بأسرها. لقد بدأ عصرًا جديدًا وحقبةً جديدةً، وأتى بسماء جديدة وأرض جديدة، وعمل جديد، وجاءنا بالرجاء، وأنهى الحياة التي كنا نحياها في غموض، وسمح لنا بأن نعاين طريق الخلاص بالتمام. لقد أخضع كياننا كله، وربح قلوبنا. منذ تلك اللحظة فصاعدًا، تصبح عقولنا واعية، وتنتعش أرواحنا: أليس هذا الشخص العادي الذي بلا أهمية، والذي يعيش بيننا وقد رفضناه لزمن طويل، هو الرب يسوع الذي هو دائمًا في أفكارنا ونتوق إليه ليلاً ونهارًا؟ إنه هو! إنه حقًا هو! إنه إلهنا! هو الطريق والحق والحياة! لقد سمح لنا أن نعيش مرة أخرى، ونرى النور، ومنع قلوبنا من الضلال. لقد عدنا إلى بيت الله، ورجعنا أمام عرشه، وأصبحنا وجهًا لوجه معه، وشاهدنا وجهه، ورأينا الطريق أمامنا".


التوصيات التي تهم: هل تتوق إلى المجيء الثاني ليسوع المسيح؟ هل تعرف كيف تتعرف على صوت الرب وترحب بعودته عند المجيء الثاني للمسيح؟ انقر الآن للعثور على الجواب.

منذ آلاف السنين، كان جميع المؤمنين بالرب يتوقون إلى الحياة الأبدية، لكن كيف يمكننا تحقيق هذه الرغبة؟ هنا يمكنك العثور على الطريق لاكتساب طريق الحياة الأبدية.



اقرأ المزيد  
تم عمل هذا الموقع بواسطة