ترنيمة 2018 - كُلّما ازدادَ شعبُ الله نُضجا انهارَ التنّينُ الأحمرُ الكبير - مجد الله

ترانيم 2018 - كُلّما ازدادَ شعبُ الله نُضجا انهارَ التنّينُ الأحمرُ الكبير - مجد الله

I

عندما يغدو الناسُ جميعًا كاملين.

وتصيرُ كافةُ الأممِ مملكةَ المسيحِ، وتدوي الرعودُ السبعةُ.

اليومُ هو خطوةٌ تجاهَ تلكَ المرحلةِ. قد انطلقتِ المهمةُ.

هذهِ هيَ خطةُ اللهِ. وستتحققُ قريبًا.

II

لتنفيذِ خطةِ اللهِ بنجاحٍ،

قدْ نزلتْ ملائكةُ السماءِ على الأرضِ.

اللهُ المتجسدُ هوَ أيضًا في ساحةِ المعركةِ، يشنُّ حربًا على العدوِّ.

ما قدْ قالَهُ اللهُ هوَ ما قدْ فعلَهُ.

فإنَّ الأممَ مجردَ قلاعٌ في الرمالِ، تتزعزعُ إذْ يقتربُ المدُّ العالي.

اليومُ الأخيرُ وشيكٌ.

التنينُ العظيمُ الأحمرُ سيسقطُ تحتَ كلمةِ اللهِ.

ويُهزمُ العدوُّ أينما يظهرُ التجسدُ،

إبادةُ الصينِّ ستكونُ أولاً.

ستصيرُ نفايةً بيدِ اللهِ.

دليلُ انهيارِ التنينِ العظيمِ الأحمرِ

يُرى في نضجِ الناسِ.

إنها علامةُ خرابِ العدوِّ.

هذا معنى "خوضِ الصراعِ"، خوضِ الصراعِ.

III

عندما تعرفُ كلُّ البشريةِ اللهَ منْ داخلِ الجسدِ،

و تكونُ قادرةً على رؤيةِ أعمالِهِ منْ داخلِ الجسدِ،

سيتحولُ عرينُ التنينِ العظيمِ إلى رمادٍ

ويختفي بلا أثرٍ للأبدِ.

ما قدْ قالَهُ اللهُ هوَ ما قدْ فعلَهُ.

فإنَّ الأممَ مجردَ قلاعٌ في الرمالِ، تتزعزعُ إذْ يقتربُ المدُّ العالي.

اليومُ الأخيرُ وشيكٌ.

التنينُ العظيمُ الأحمرُ سيسقطُ تحتَ كلمةِ اللهِ.

ويُهزمُ العدوُّ أينما يظهرُ التجسدُ،

إبادةُ الصينِّ ستكونُ أولاً.

ستصيرُ نفايةً بيدِ اللهِ.

دليلُ انهيارِ التنينِ العظيمِ الأحمرِ

يُرى في نضجِ الناسِ.

إنها علامةُ خرابِ العدوِّ.

هذا معنى "خوضِ الصراعِ"، خوضِ الصراعِ،

خوضِ الصراع، خوضِ الصراع، خوضِ الصراع.

من "الكلمة يظهر في الجسد"


الالتوصية ذات الصلة : إنه لم يأتِ ليشفي المرضى ولا ليخرج الشياطين ولا ليجري المعجزات، ولم يأتِ لينشر بشارة التوبة ولا ليمنح الإنسان الفداء؛ ذلك لأن يسوع نفذ هذا العمل بالفعل ولا يكرِّر الله العمل نفسه. اليوم، جاء الله ليضع نهاية لعصر النعمة ويطرح كل ممارسات عصر النعمة جانبًا. جاء الإله العملي ليظهر أنه حقيقي في المقام الأول. عندما جاء يسوع، تحدث بكلمات يسيرة؛ أظهر أولاً معجزات وأتى بآيات وعجائب وشفى المرضى وأخرج الشياطين أو تحدث أيضًا بالنبوءات ليقنع الإنسان وليبيِّن للإنسان أنه كان الله حقًا وأنه كان إلهًا نزيهًا. وفي النهاية، أكمل عمل الصلب. لا يأتي إله اليوم بالآيات والعجائب ولا يشفي المرضى ولا يخرج الشياطين. عندما جاء يسوع، كان العمل الذي قام به يمثل جزءًا من الله، غير أن الله جاء في هذا الوقت لينفذ مرحلة العمل المستحقة؛ لأن الله لا يكرر العمل نفسه؛ فهو الإله الجديد دومًا ولم يكن قديماً قط، ولذا فكل ما تراه اليوم هو كلام الإله العملي وعمله.

                                                     من "الكلمة يظهر في الجسد"


تم عمل هذا الموقع بواسطة