فيديوهات ترانيم #ترانيم

اللهُ سيَجعلُ الإنسانَ محبوباً منه، يتقيه ويحيدُ عنِ الشّرِّ‎. هذا الأمر الذي ينتظره منذ الأزل. مِن بدءِ التّدبيرِ كان الله ينتظر تقدمة واحدة هيَ قلبُ الإنسانِ، حتى يُطهّرَهُ ويُعدَّهُ، وليجعل الإنسان مُرْضيًا لله ومحبوبًا منه إنسان مُرْضيًا لله ومحبوبًا منه.

عندما يغدو الناسُ جميعًا كاملين. وتصيرُ كافةُ الأممِ مملكةَ المسيحِ، وتدوي الرعودُ السبعةُ. اليومُ هو خطوةٌ تجاهَ تلكَ المرحلةِ. قد انطلقتِ المهمةُ. هذهِ هيَ خطةُ اللهِ. وستتحققُ قريبًا.

شَخْصيَةُ اللهِ تَشْمَلُ حُبَ اللهِ للبَشَرِ وَعِنايَتُهُ بِهْمْ، وتَشْمَلُ كَراهِيَتَهُ وفَهمَهُ للبَشْرِ. شَخْصِيَّةُ اللهِ شَخْصِيَّةُ اللهِ هِي شْيءٌ يَمْلُكُهُ مَلِكُ الكَائِناتِ الحَيَةِ أو ما يَملُكُهُ خالِقُ البَشَرِ. شَخْصِيَّةُ اللهِ تَمَثِلُ الشَرَفَ، القْوَةَ، النُبْلَ، وهِي تُمَثِلُ العَظَمَةَ والسِيَادَةَ.

السير عبر العصور مع الله، من يُعرفُ بحكمه لكل شيء قدر جميع الكائنات الحية، المنظم والموجه لكل شيء؟ لقد استعصى ذلك على العقول البشرية ليس لأن طرق الله مبهمة أو خطته لم تتحقق. لأن قلب وروح الإنسان بعيدان عن الله.