شَخْصيَةُ اللهِ تَشْمَلُ حُبَ اللهِ للبَشَرِ وَعِنايَتُهُ بِهْمْ، وتَشْمَلُ كَراهِيَتَهُ وفَهمَهُ للبَشْرِ. شَخْصِيَّةُ اللهِ شَخْصِيَّةُ اللهِ هِي شْيءٌ يَمْلُكُهُ مَلِكُ الكَائِناتِ الحَيَةِ أو ما يَملُكُهُ خالِقُ البَشَرِ. شَخْصِيَّةُ اللهِ تَمَثِلُ الشَرَفَ، القْوَةَ، النُبْلَ، وهِي تُمَثِلُ العَظَمَةَ والسِيَادَةَ.
اقرأ المزيدالسير عبر العصور مع الله، من يُعرفُ بحكمه لكل شيء قدر جميع الكائنات الحية، المنظم والموجه لكل شيء؟ لقد استعصى ذلك على العقول البشرية ليس لأن طرق الله مبهمة أو خطته لم تتحقق. لأن قلب وروح الإنسان بعيدان عن الله.
اقرأ المزيديمكنُكَ فَهم رَأفَةِ الله بِطُرق مُختلِفَة. مَعناها الحُب، الحِمايَة وَالاكْتِراث. الرَأفَة تَعني أَن تَكون مرتبطًا بعَمق. تَعني الاهتِمام لِدَرَجَة الامْتِناع عَن الأَذَى. بِالمُجمَل هيّ انْعِكاس المَحَبَّة.
اقرأ المزيدحكمة الله لا تتغير أبدًا، وعجائب الله لا تتغير أبدًا، بر الله لا يتغير أبدًا، عظمة الله لا تتغير أبدًا. جوهر الله لا يتغير أبدًا، وكذلك صفات الله وكينونة الله كل منها لا تتغير أبدًا. وعمله يتقدم للأمام ويتعمق؛ فالله دائمُ التجدّد ولا يصيبه القِدَم.
اقرأ المزيدأولئكَ الذينَ يثبُتونَ أثناءَ تطهيرِ اللهِ النهائيِّ بالتوبيخِ والدينونةِ سيدخلونَ للراحةِ الأخيرةِ. أولئكَ الذينَ تحرروا منْ تأثيرِ الشيطانِ، سَيربَحَهُم اللهُ ويدخلونَ إلى الراحةِ الأخيرةِ. جوهرُ التوبيخِ والدينونةِ هوَ تطهيرُ الإنسانِ لراحتِهِ الأخيرةِ. لا يستطيعُ الناسُ اتباعَ نوعِهِمِ دونَ هذا العملِ. هذا هوَ الطريقُ الوحيدُ لدخولِ الراحةِ.
اقرأ المزيد