I
أولئكَ الذينَ يثبُتونَ أثناءَ تطهيرِ اللهِ النهائيِّ
بالتوبيخِ والدينونةِ سيدخلونَ للراحةِ الأخيرةِ.
أولئكَ الذينَ تحرروا منْ تأثيرِ الشيطانِ،
سَيربَحَهُم اللهُ ويدخلونَ إلى الراحةِ الأخيرةِ.
جوهرُ التوبيخِ والدينونةِ هوَ
تطهيرُ الإنسانِ لراحتِهِ الأخيرةِ.
لا يستطيعُ الناسُ اتباعَ نوعِهِمِ دونَ هذا العملِ.
هذا هوَ الطريقُ الوحيدُ لدخولِ الراحةِ.
II
يمحو هذا التطهيرُ فقطَ الإثمَ.
هذا التوبيخُ وهذهِ الدينونة
فتفصلانِ المخلصَ عنِ الملعونِ،
ومنْ يبقوا عنْ منْ لنْ يبقوا.
جوهرُ التوبيخِ والدينونةِ هوَ
تطهيرُ الإنسانِ لراحتِهِ الأخيرةِ.
لا يستطيعُ الناسُ اتباعَ نوعِهِمِ بدونَ هذا العملِ.
هذا هوَ الطريقُ الوحيدُ لدخولِ الراحةِ.
III
في النهايةِ سيعاقبُ اللهُ الأشرارَ ويجازي الصالحينَ
ليطهرَ البشريةَ بالتمامِ ويأخذُهُم للراحةِ الأبديةِ.
المرحلةُ الأخيرةُ والحيويةُ لإكمالِ عملِ اللهِ.
إنْ بقيَ الأشرارُ، لما استطاعتِ البشريةُ الدخولَ للراحةِ.
بمجردِ أنْ ينتهيَ، ستصيرُ البشريةُ بأسرِها مقدسةً،
ويمكنُ للهِ بعدها أنْ يحيا سالمًا في راحةٍ.
جوهرُ التوبيخِ والدينونةِ هوَ
تطهيرُ الإنسانِ لراحتِهِ الأخيرةِ.
لا يستطيعُ الناسُ اتباعَ نوعِهِمِ بدونَ هذا العملِ.
هذا هوَ الطريقُ الوحيدُ لدخولِ الراحةِ.
هذا هوَ الطريقُ الوحيدُ لدخولِ الراحةِ.
من "الكلمة يظهر في الجسد"
لمعرفة المزيد: اطلبوا ملكوت الله وبره - الطريق إلى الملكوت السماوي - الإنجيل المسيحي