صار الله جسدًا، شخصًا عاديًّا،شخصًا تحمَّل عمل الله، وإرساليَّته.هذا عنى أنّه قام بالعمل وتحمّل المعاناة التي لا يمكن لأُناسٍ عاديين تحمّلها.