أقوال مسيح الأيام الأخيرة - عمل الله، وشخصيّة الله، والله ذاته (ج) الجزء الثالث

أقوال مسيح الأيام الأخيرة - عمل الله، وشخصيّة الله، والله ذاته (ج) الجزء الثالث

يقول الله القدير: "ماذا ترى في هذا؟ عندما عمل الله في البشريّة، عُبّرَ عن الكثير من أساليبه وكلامه وحقائقه بطريقةٍ بشريّة. ولكن في الوقت نفسه، عُبّرَ عن شخصيّة الله وما لديه ومَنْ هو ومشيئته حتّى يعرفها الناس ويفهموها. وقد كان ما عرفوه وفهموه بالضبط هو جوهره وما لديه ومَنْ هو، وهو ما يُمثّل الهويّة المُتأصّلة لله نفسه ومكانته. وهذا يعني أن ابن الإنسان في الجسد عبّر عن الشخصيّة المُتأصّلة لله نفسه وجوهره إلى أقصى حدٍّ ممكن وبأقصى قدرٍ ممكن من الدقّة. لم تكن طبيعة ابن الإنسان البشريّة تُمثّل عائقًا أو مانعًا أمام تواصل الإنسان وتفاعله مع الله في السماء وحسب، ولكنها كانت في الواقع القناة الوحيدة والجسر الوحيد للبشريّة للاتّصال بربّ الخليقة".

تأسس البرق الشرقي، أو كنيسة الله القدير، بفضل ظهور الله القدير وعمله، أي مجيء الرب يسوع الثاني، مسيح الأيام الأخيرة. وهي تتألّف من كلّ أولئك الذين يقبلون عمل الله القدير في الأيام الأخيرة، واذين يخضعون لكلماته ويخلّصون بها. وقد أسّسها بالكامل الله القدير شخصيًّا وهي تخضع لقيادته بصفته الراعي. بالتأكيد لم يؤسس إنسان هذه الكنيسة. المسيح هو الحق والطريق والحياة. خراف الله تسمع صوته. وطالما تقرأون كلمات الله القدير سترون أن الله قد ظهر.

بيان خاص: أنتجت كنيسة الله القدير هذا الفيديوالذي لا يهدف إلى الربح. لا يجوز توزيع هذا الفيديو لأي طرف ثالث بهدف الربح، ونأمل أن يتشاركه الجميع ويوزعونه علانيةً. عندما تقوم بتوزيعه، يرجى تدوين المصدر. لا يجوز لأي منظمة أو مجموعة اجتماعية أو أفراد العبث بمحتوى هذا الفيديو أو تحريفه من دون موافقة كنيسة الله القدير.

اقرأ المزيد  

اسمع صوت الله - دوي الرعود السبعة – التنبؤ بأن إنجيل الملكوت سينتشر في كل أنحاء الكون

يقول الله القدير: لقد أعطيتُ مجدي لإسرائيل ثم أخذته منها، وبعد ذلك أحضرتُ بني إسرائيل إلى الشرق، وكل البشرية إلى الشرق.


اسمع صوت الله - دوي الرعود السبعة – التنبؤ بأن إنجيل الملكوت سينتشر في كل أنحاء الكون


يقول الله القدير: "لن تبدأ الظلمة التي تعم الأرض في التحول إلى نور إلا عندما يتحول نور الشرق تدريجيًا إلى اللون الأبيض، وعندها فقط سيكتشف الإنسان أنني رحلتُ منذ زمن طويل من إسرائيل وأنني أنهضُ من جديد في الشرق. فبعد أن نزلت مرة إلى إسرائيل ثم رحلت عنها فيما بعد، لا يمكنني أن أولد مرة أخرى في إسرائيل، لأن عملي يقود الكون بأكمله، والأكثر من هذا، فإن ومضات البرق تنطلق مباشرةً من الشرق إلى الغرب. ولهذا السبب فقد نزلتُ في الشرق وأحضرتُ كنعان إلى أهل الشرق. أود أن أحضرَ الناس من كافة أنحاء الأرض إلى أرض كنعان، وهكذا أستمر في إصدار الأقوال في أرض كنعان لأسيطر على الكون كله. في هذا الوقت، لا يوجد نور في كل الأرض باستثناء كنعان، وجميع الناس مُعرضون للخطر بسبب الجوع والبرد. لقد أعطيتُ مجدي لإسرائيل ثم أخذته منها، وبعد ذلك أحضرتُ بني إسرائيل إلى الشرق، وكل البشرية إلى الشرق. وقد أحضرتهم جميعًا إلى النور حتى يتسنى جمع شملهم بالنور، وربطهم به، فلا يكون إلزامًا عليهم فيما بعد أن يبحثوا عنه".


التوصيات التي تهم: نبوات الكتاب المقدس بأنّ الله سيقوم بعمل دينونته النهائية في الأيام الأخيرة. إذًا ما الفرق بين فداء الله ودينونته النهائية؟ هل يستطيع الإنسان دخول الملكوت السماوي بقبول فداء الله وحده من دون قبول دينونته النهائية؟ اقرأ الآن لتعرف المزيد.


اقرأ المزيد  
تم عمل هذا الموقع بواسطة