ترنيمة مسيحية - سيستعيد الله حالة الخليقة السابقة - العرض الثالث عشر لكورال الإنجيل
استعاد البشر قداستهم التي كانوا يمتلكونها ذات يوم
لا... لا... لا... لا...
في هذه المناسبة المبهجة، وفي هذه اللحظة من السرور، (دو با دو با)،
إلي الخارج عبر الكون (با با با...)،
وكل البشرية تمجّدهما دون توقف. (دو با... با لا با با)
تضحك مدن السماء بفرحٍ (دو با دو با)،
وترقص ممالك الأرض في ابتهاج. (با با با)
من لا يبتهج في هذه اللحظة؟
ومن لا يبكي في هذه اللحظة؟ (دو... با... با لا با با)
الأرض تنتمي إلى السماء، والسماء تتحد بالأرض.
والإنسان هو الحبل الذي يربط السماء والأرض،
وبفضل قداسته، وبفضل تجديده،
لم تعد السماء مختفية عن الأرض.
ولم تعد الأرض صامتة نحو السماء. (دا لا... دلا لا دا... أوه...)
إن وجوه البشر تملؤها ابتسامات العرفان،
تُفرز في قلوبهم حلاوة لا تعرف الحدود.
حلاوة لا تعرف الحدود. (دا لا... دا لا دا دا دا لا دا)
الإنسان لا يتصارع مع أخيه الإنسان (بينغ)،
ولا يضرب البشر بعضهم البعض. (بينغ...)
هل هناك، في نور الله، مَنْ لا يعيش في سلام مع الآخرين؟
هل هناك، في أيام الله، مَنْ يهين اسمه؟
كل البشر يوجهون نظراتهم التبجيلية نحو الله (دو با دو با)،
ويصرخون له في قلوبهم سرًا. (با لا با با)
لقد فحص الله كل فعل للبشر (دو... با... با لا با با):
من بين كل البشر الذين قد تطهّروا (دو با دو با)،
ليس هناك من لا يطيع الله (با لا با با)،
ليس هناك من يدينه.
كل البشرية تحتويها شخصية الله.
دا لا... دا لا دا دا دا لا دا
كل واحد يأتي ليعرف الله، يقترب منه،
ويعبده... ويعبده. (با... با لا با با)
الله ثابت في روح الإنسان (با... با لا با با)،
ويتعالى إلى أعلى قمة في عيون الإنسان،
ويجري مجرى الدم الذي في عروقه.
يملأ تمجيد الابتهاج، تمجيد الابتهاج في قلوب البشر (نا...)
كل مكان (نا...) على وجه الأرض (نا...)،
الهواء منعش ونقي (نا...)،
والضباب الكثيف لم يعد يغطي الأرض (نا...)،
والشمس تشرق بلمعان، الشمس تشرق بلمعان.
الهواء منعش ونقي (نا...)،
والضباب الكثيف لم يعد يغطي الأرض (نا...)،
والشمس تشرق بلمعان، الشمس تشرق بلمعان.
لا...لا...لا... لا... لا...لا...لا...لا... لا... لا...
من "اتبعوا الحمل ورنموا ترنيمات جديدة"
يملأ تمجيد الابتهاج (أوه)،
يملأ تمجيد الابتهاج (أوه) في قلوب البشر
كل مكان (أوه) على وجه الأرض (أوه)،
الهواء منعش ونقي (أوه...)،
والضباب الكثيف لم يعد يغطي الأرض (أوه...)،
والشمس تشرق بلمعان، الشمس تشرق بلمعان.
في هذه المناسبة المُبهجة، وفي هذه اللحظة من السرور،
قد خرج بر الله وقداسته (أوه)
إلي الخارج عبر الكون (أوه...)،
وكل البشرية (كل البشرية)
تمجّدهما دون توقف (تمجدّهما دون توقف)،
تمجدّهما دون توقف. (آه ها...)
تضحك مدن السماء بفرحٍ،
وترقص ممالك الأرض في ابتهاج.
مَنْ لا يبتهج في هذه اللحظة؟
ومَنْ لا يبكي في هذه اللحظة؟ (أوه... أوه)
الأرض تنتمي إلى السماء، والسماء تتحد بالأرض. (أوه)
والإنسان هو الحبل الذي يربط السماء والأرض (ها)،
وبفضل قداسته، وبفضل تجديده،
لم تعد السماء مختفية عن الأرض.
ولم تعد الأرض صامتة نحو السماء.
إن وجوه البشر تملؤها ابتسامات العرفان،
تملؤها ابتسامات العرفان،
تُفرز (تُفرز) في قلوبهم
حلاوة لا تعرف الحدود (حلاوة لا تعرف الحدود).
الإنسان لا يتصارع مع أخيه الإنسان، ولا يضرب البشر بعضهم البعض.
(ولا يضرب البشر بعضهم البعض)
هل هناك، في نور الله، مَنْ لا يعيش في سلام مع الآخرين؟
هل هناك، في أيام الله، من يهين اسمه؟ (آه آه)
الأرض في حالتها البدائية تنتمي إلى السماء،
والسماء تتحد بالأرض. (أوه)
والإنسان هو الحبل الذي يربط السماء والأرض (ها)،
وبفضل قداسته، وبفضل تجديده،
لم تعد السماء مختفية عن الأرض.
ولم تعد الأرض صامتة نحو السماء.
إن وجوه البشر تملؤها ابتسامات العرفان،
تملؤها ابتسامات العرفان،
يملأ تمجيد الابتهاج (أوه)،
يملأ تمجيد الابتهاج (أوه) في قلوب البشر
كل مكان (أوه) على وجه الأرض (أوه)،
الهواء منعش ونقي (أوه...)،
والضباب الكثيف لم يعد يغطي الأرض (أوه...)،
والشمس تشرق بلمعان، الشمس تشرق بلمعان.
يملأ تمجيد الابتهاج، يملأ تمجيد الابتهاج في قلوب البشر
كل مكان على وجه الأرض،
الهواء منعش ونقي، والضباب الكثيف لم يعد يغطي الأرض،
والشمس تشرق بلمعان، الشمس تشرق بلمعان.
والشمس تشرق بلمعان، الشمس تشرق بلمعان.
من "اتبعوا الحمل ورنموا ترنيمات جديدة"
التوصيات الوثيقة الصلة:
الدينونة في المسيحية، سبق أن بدأت، كيف ستتحقّق نبوّة دينونة العرش العظيم الأبيض في رؤيا يوحنا؟ ستكشف هذه المقاطع الستة من كلام الله عن الأسرار التي نجهلها.
لقد حلّ يوم الرب، ﻫﻞ أﻧﺖ ﻣﺴﺘﻌﺪ ﻟﻠترحيب مجيء المسيح؟ نرحّب بك لمناقشة كيف نستطيع أن نكون كالعذارى الحكيمات ونحضر العشاء مع الرب.