لطالما عمل عدد كبير من القساوسة والشيوخ المتديّنين، وذلك لأنهم آمنوا بالله لسنوات عديدة، دون كلل باذلين جهدًا كبيرًا من أجل الربّ، وظلّوا ساهرين، منتظرين عودة الربّ، وهم يؤمنون أنّه عندما يعود سيعلن لهم الربّ ذلك بالتأكيد. هل تتطابق هذه النظرة مع وقائع عمل الله؟ هل سيعلن الرب عن نفسه بشكلٍ قاطع للإنسان عندما يصير جسدًا؟ يقول الله القدير، "الإنسان لا يدرس عمل الله الجديد بعناية ولا يقبله باتضاع؛ بل، يتبنى الإنسان موقف الازدراء وينتظر إعلانات وإرشاد الله. أليس هذا سلوك إنسان يعصى الله ويقاومه؟ كيف يمكن لبشر مثل هؤلاء أن يحصلوا على تأييد الله"؟ (الكلمة يظهر في الجسد).
الالتوصية ذات الصلة :هل تتوق إلى المجيء الثاني ليسوع المسيح؟ هل تعرف كيف تتعرف على صوت الرب وترحب بعودته عند المجيء الثاني للمسيح؟ انقر الآن للعثور على الجواب.
المزيد من المحتوى الرائع:ما هو الخلاص؟ كيف يمكننا أن نربح الخلاص من الله؟ هذا سؤال مهم لكل واحد منا، وهو شيء نتوق له جميعًا، وهو مرتبط بإذا كان بإمكاننا دخول ملكوت السموات.