مقاطع أفلام مميزة #افلام دينية

كيف يمكننا أن نحلّ سبب عزلة الكنائس الجذري بطريقة تسمح للمؤمنين حقاً بالله، والمتعطشين لظهور الله بالحضور أمام الله مرة أخرى والسير في طريق الخلاص؟ سيساعدك هذا الفيديو القصير على اكتشاف كيفية حلّ مشكلة عزلة الكنائس.

هل تفاسير القساوسة والشيوخ للكتاب المُقَدَّس تمجد الله وتشهد له حقاً؟

على مدى ألفي عام، ورغم إدراك المؤمنين لحقيقة أن الفريسيين قد تحدوا الرب يسوع، إلا أنه لا يوجد أي شخص في العالم الديني بأكمله يعرف بالتحديد ما هو السبب الرئيسي وراء تحدي الفريسيين لله وجوهر هذا التحدي.

يعتقد معظم المؤمنين بالرب أنّه طالما نطيع كلام الرب، ونمارس الاتضاع والصبر، ونحتذي حذو بولس الرسول في التضحية وبذل الذات والتفاني في خدمة الرب، سنحقق إرادة الله. وسنُدخل ملكوت السموات عندما يعود الرب.

يعتقد معظم المؤمنين بالرب أنّه طالما نطيع كلام الرب، ونمارس الاتضاع والصبر، ونحتذي حذو بولس الرسول في التضحية وبذل الذات والتفاني في خدمة الرب، سنحقق إرادة الله. وسنُدخل ملكوت السموات عندما يعود الرب.

قال الرب يسوع "خِرَافِي تَسْمَعُ صَوْتِي" (يوحنا 10: 27). من الواضح أن الرب يتكلم كي يبحث عن خرافه لدى عودته.

يقول الرب يسوع: "هَأَنَذَا وَاقِفٌ عَلَى ٱلْبَابِ وَأَقْرَعُ. إِنْ سَمِعَ أَحَدٌ صَوْتِي وَفَتَحَ ٱلْبَابَ، أَدْخُلُ إِلَيْهِ وَأَتَعَشَّى مَعَهُ وَهُوَ مَعِي" (رؤيا يوحنا، 3: 20).

قال الرب يسوع: "خِرَافِي تَسْمَعُ صَوْتِي، وَأَنَا أَعْرِفُهَا فَتَتْبَعُنِي" (يوحنا 10: 27). وتتكرر أيضاً في سفر الرؤيا النبوء القائلة: "مَنْ لَهُ أُذُنَانِ فَلْيَسْمَعْ مَا يَقُولُهُ الرُّوحُ لِلْكَنَائِسِ".

يقول الكتاب المقدس، "وَرَأَيْتُ عَلَى يَمِينِ ٱلْجَالِسِ عَلَى ٱلْعَرْشِ سِفْرًا مَكْتُوبًا مِنْ دَاخِلٍ وَمِنْ وَرَاءٍ، مَخْتُومًا بِسَبْعَةِ خُتُومٍ" (رؤيا يوحنا 5: 1).

غالباً ما يبشر القساوسة والشيوخ بالعالم المتدين المؤمنين بأن الرب يسوع قد سُمّر على الصليب من أجل خطايا الجميع وأن الإنسان قد افتُدِي من الخطيئة. هم يبشرون بأنه لو انحرف شخص ما عن الرب يسوع وآمن بالله القدير، يرقى ذلك إلى خيانة الرب يسوع والكفر. هل إن الوقائع على هذا النحو؟

غالباً ما يعظ القساوسة والشيوخ بالعالم المتدين المؤمنين بأنه لا يمكن أن يتغير اسم الرب يسوع وأنه لا يمكن أن نُخَلَّص إلا عبر الاعتماد على اسم الرب يسوع. هل يتطابق هذا الرأي مع الحقيقة؟