مقاطع أفلام مميزة #افلام دينية مسيحية

يتنبأ سفر الرؤيا قائلاً، نبوات سفر الرؤيا، "وَيْلٌ! وَيْلٌ! ٱلْمَدِينَةُ ٱلْعَظِيمَةُ بَابِلُ! ٱلْمَدِينَةُ ٱلْقَوِيَّةُ! لِأَنَّهُ فِي سَاعَةٍ وَاحِدَةٍ جَاءَتْ دَيْنُونَتُكِ" (رُؤْيَا يُوحَنَّا 18: 10).

هل تفاسير القساوسة والشيوخ للكتاب المُقَدَّس تمجد الله وتشهد له حقاً؟

على مدى ألفي عام، ورغم إدراك المؤمنين لحقيقة أن الفريسيين قد تحدوا الرب يسوع، إلا أنه لا يوجد أي شخص في العالم الديني بأكمله يعرف بالتحديد ما هو السبب الرئيسي وراء تحدي الفريسيين لله وجوهر هذا التحدي.

ذكر الكتاب المُقَدَّس أن الرب يسوع صبّ على الفريسيين سبع ويلات. في الوقت الحاضر، يسير قساوسة وشيوخ العالم الديني على نفس الدرب الذي سلكه الفريسيين، وبالمثل يكابدون مقت الله ورفضه. إذن لماذا أدان الرب يسوع الفريسيين ولعنهم؟

ضلّ قادة العالم الديني عن طريق الله واتبعوا اتجاهات دنيوية، كما تعاونوا مع السلطة الحاكمة التي جمحت في التصدي لـ "البرق الشرقي" وإدانته وبدءوا السير في طريق معارضة الله. انحط العالم الديني إلى مستوى مدينة "بابل".

يعتقد معظم المؤمنين بالرب أنّه طالما نطيع كلام الرب، ونمارس الاتضاع والصبر، ونحتذي حذو بولس الرسول في التضحية وبذل الذات والتفاني في خدمة الرب، سنحقق إرادة الله. وسنُدخل ملكوت السموات عندما يعود الرب.

يعتقد معظم المؤمنين بالرب أنّه طالما نطيع كلام الرب، ونمارس الاتضاع والصبر، ونحتذي حذو بولس الرسول في التضحية وبذل الذات والتفاني في خدمة الرب، سنحقق إرادة الله. وسنُدخل ملكوت السموات عندما يعود الرب.

قال الرب يسوع "خِرَافِي تَسْمَعُ صَوْتِي" (يوحنا 10: 27). من الواضح أن الرب يتكلم كي يبحث عن خرافه لدى عودته.

قال الرب يسوع: "خِرَافِي تَسْمَعُ صَوْتِي، وَأَنَا أَعْرِفُهَا فَتَتْبَعُنِي" (يوحنا 10: 27). وتتكرر أيضاً في سفر الرؤيا النبوء القائلة: "مَنْ لَهُ أُذُنَانِ فَلْيَسْمَعْ مَا يَقُولُهُ الرُّوحُ لِلْكَنَائِسِ".

العديد من المؤمنين في الأوساط الدينية يصدقون ما يقوله القساوسة والشيوخ أي أنّ "كل كلام الله وعمله موجود في الكتاب المقدس. ويستحيل لأيّ كلام لله أن يظهر خارج الكتاب المقدس." هل ثمة أساس في الكتاب المقدس لهذه المزاعم؟ هل الرب يسوع يقول هذا الكلام؟

"يهوه" و"يسوع" هما اسمي الرب في عهد الناموس وعهد النعمة، تم التنبؤ في الرؤيا بأن الله سيحظى باسم جديد في الأيام الأخيرة. لماذا يسمى الله بأسماء مختلفة بالعصور المختلفة؟

غالباً ما يبشر القساوسة والشيوخ بالعالم المتدين المؤمنين بأن الرب يسوع قد سُمّر على الصليب من أجل خطايا الجميع وأن الإنسان قد افتُدِي من الخطيئة. هم يبشرون بأنه لو انحرف شخص ما عن الرب يسوع وآمن بالله القدير، يرقى ذلك إلى خيانة الرب يسوع والكفر. هل إن الوقائع على هذا النحو؟