في عصر النعمة، تجسّد الله وأصبح الربّ يسوع الذي أتي ليفدي البشريّة، بينما قال الفريسيون اليهود إن الرب يسوع مجرد إنسان. في الأيّام الأخيرة، تجسّد الله وصار الله القدير الذي أتى ليقوم بعمل الدينونة، كذلك يقول القساوسة والشيوخ في العالم الديني أنّ الله القدير هو إنسان فقط، إذًا ما المشكلة هنا؟
اقرأ المزيديشهد البرق الشرقي أنّ الله تجسّد في الأيام الأخيرة للقيام بعمل الدينونة بنفسه. ورغم ذلك أنجز عمل الله في عصر الناموس من خلال استخدام موسى.
اقرأ المزيدتجسّد الربّ مرّتين يشهد أنّ "المسيح هو الحق والطريق والحياة." لمَ يُقال إنّ المسيح هو الحقّ، والطريق والحياة؟
اقرأ المزيدفي العالم الديني، ينظر العديد من الأشخاص إلى العمل الذي يقوم به القساوسة والشيوخ المُفوّهون والموهوبون بوصفه عمل الأفراد الذين استخدمهم الله، ولذا فهُم يعبدونهم ويتبعونهم بشكل أعمى.
اقرأ المزيد