في عصر النعمة، تجسّد الله وأصبح الربّ يسوع الذي أتي ليفدي البشريّة، بينما قال الفريسيون اليهود إن الرب يسوع مجرد إنسان. في الأيّام الأخيرة، تجسّد الله وصار الله القدير الذي أتى ليقوم بعمل الدينونة، كذلك يقول القساوسة والشيوخ في العالم الديني أنّ الله القدير هو إنسان فقط، إذًا ما المشكلة هنا؟ من الخارج، يبدو الله المتجسّد شخصًا عاديًّا وطبيعيًّا. ولكن في داخله يعيش روح الله؛ إنّه قادر على التعبير عن الحقّ، والتعبير عن صوت الله والقيام بعمله، فإذًا الله المتجسد هو إنسان، أم إله؟
الالتوصية ذات الصلة :منذ آلاف السنين، كان جميع المؤمنين بالرب يتوقون إلى الحياة الأبدية، لكن كيف يمكننا تحقيق هذه الرغبة؟ هنا يمكنك العثور على الطريق لاكتساب طريق الحياة الأبدية.
لمعرفة المزيد: يوم الدينونة في المسيحية، كُشف عن الأسرار، بشأن وجهتنا، هل تعرف طريقة تحقق نبوّة دينونة الله في الأيام الأخيرة؟ هذا يفوق تصوّرنا. اقرأ هذا الكلام الآن لتعرف المزيد.