مقاطع أفلام مميزة #المسيح

هل يأتي الله القدير والرب يسوع من نفس المصدر؟ هل نفّذ إله واحد أعمالهما؟ لماذا لا يستطيع أحد سوى المسيح في الأيام الأخيرة أن يمنحنا طريق الحياة الأبدية؟

تجسّد الربّ مرّتين يشهد أنّ "المسيح هو الحق والطريق والحياة." لمَ يُقال إنّ المسيح هو الحقّ، والطريق والحياة؟

في سفر الرؤيا، تتكرر النبوءة القائلة "مَنْ لَهُ أُذُنَانِ فَلْيَسْمَعْ مَا يَقُولُهُ الرُّوحُ لِلْكَنَائِسِ". إن كلام الرب يفيد ذلك بكل وضوح: حين يعود الرب في الأيام الأخيرة سوف يتكلّم من جديد.

"فَفِي نِصْفِ ٱللَّيْلِ صَارَ صُرَاخٌ: هُوَذَا ٱلْعَرِيسُ مُقْبِلٌ، فَٱخْرُجْنَ لِلِقَائِهِ!" (متى 25: 6). إنه لجليّ أن هنالك نبوؤات تقول بأن الرب سيأتي في الخفاء؛ بالإضافة إلى النبوءة القائلة بأنه سينزل علانيةً على سحابة.

يقول الله: "كلمة الله لا يُمكن أن تُقال مثل كلمة الإنسان، وكلمة الإنسان لا يمكن أن تُقال على أنها كلمة الله. الإنسان الذييستخدمه الله ليس هو الله المُتجسّد، والله المُتجسّد ليس إنسانًا يستخدمه الله؛ أي أن هناك اختلافًا جوهريًّا" (الكلمة يظهر في الجسد).

يانغ هويكزين مسيحيّة أحبّت أن تكون شخصًا صالحًا منذ نعومة أظفارها. فهي لا تحبّ إغضاب الآخرين، وتعتقد أنها شخص صالح، لأنها لطيفة ومحبوبة من الآخرين.

بالتأكيد لم يؤسس إنسان هذه الكنيسة. المسيح هو الحق والطريق والحياة. خراف الله تسمع صوته. وطالما تقرأون كلمات الله القدير سترون أن الله قد ظهر.