حين أتى يسوع إلى عالم البشر، جاء بعصر النعمة واختتم عصر الناموس. أثناء الأيام الأخيرة، صار الله جسدًا مرةً أخرى، وحين أصبح جسدًا هذه المرة، أنهى عصر النعمة وجاء بعصر الملكوت. جميع مَنْ يقبلون التَجسُّد الثاني لله سينقادون إلى عصر الملكوت، وسيكونون قادرين على قبول إرشاد الله قبولاً شخصيًا.
اقرأ المزيدينبغي أن يكون لك ضميرٌ وعقل أمام الله، وألَّا تتحدَّث متفاخرًا أو تغشّ الله، وألَّا تفعل أيّ شيءٍ لمقاومته. وهكذا ستكون قد غيَّرت شخصيَّتك. يشعر أولئك الذين غيَّروا شخصيَّاتهم بالاتّقاء العميق لله في قلوبهم وبالنقص التدريجيّ لتمرُّدهم عليه.
اقرأ المزيديقول الله القدير: أنا أستريح على العرش، وأتمدد عبر الكون كله، وأشعر برضاً تام؛ لأن جميع الأشياء قد استعادت قداستها، ويمكنني أن أسكن بسلام في صهيون من جديد، ويستطيع الناس على الأرض أن يعيشوا حياة هادئة وراضية تحت إرشادي.
اقرأ المزيد