غالباً ما يعظ القساوسة والشيوخ بالعالم المتدين المؤمنين بأنه لا يمكن أن يتغير اسم الرب يسوع وأنه لا يمكن أن نُخَلَّص إلا عبر الاعتماد على اسم الرب يسوع. هل يتطابق هذا الرأي مع الحقيقة؟
اقرأ المزيدغالبًا ما يقوم القساوسة والشيوخ في العالم الديني بتعليم الناس أن لا كلام ولا عمل لله خارج الكتاب المقدس، ولذا فإن تخطي الكتاب المقدس هو هرطقة. هل تحافظ هذه الفكرة على حقيقتها إن دققنا فيها؟
اقرأ المزيديعتقد معظم الناس في العالم الديني بأن "كُلُّ ٱلْكِتَابِ هُوَ مُوحًى بِهِ مِنَ ٱللهِ" وبأن كل ما في الكتاب المقدس هو كلام الله. ولكن هل هذا القول يتماشى مع الحقائق؟ فالكتاب المقدس هو فقط شهادة لله، وسجل لعمل الله وليس مكونًا بأكمله من أقوال الله.
اقرأ المزيديعتقد الكثير من الناس أن الإيمان بالرب يسوع يغفر خطاياهم، وإنهم نالوا الخلاص بهذا الإيمان، وأن الانسان يخلص للأبد بعد أن ينال الخلاص، وإنهم سيُختطفون وسيدخلون إلى ملكوت السموات في مجيء الرب الثاني!
اقرأ المزيدبالحديث عن عودة الربّ، قال الربّ يسوع: "فَكُونُوا أَنْتُمْ إِذًا مُسْتَعِدِّينَ، لِأَنَّهُ فِي سَاعَةٍ لَا تَظُنُّونَ يَأْتِي ٱبْنُ ٱلْإِنْسَانِ" (لوقا 12: 40). "
اقرأ المزيدفي عصر النعمة، تجسّد الله وأصبح الربّ يسوع الذي أتي ليفدي البشريّة، بينما قال الفريسيون اليهود إن الرب يسوع مجرد إنسان. في الأيّام الأخيرة، تجسّد الله وصار الله القدير الذي أتى ليقوم بعمل الدينونة، كذلك يقول القساوسة والشيوخ في العالم الديني أنّ الله القدير هو إنسان فقط، إذًا ما المشكلة هنا؟
اقرأ المزيدتجسّد الربّ مرّتين يشهد أنّ "المسيح هو الحق والطريق والحياة." لمَ يُقال إنّ المسيح هو الحقّ، والطريق والحياة؟
اقرأ المزيدفي سفر الرؤيا، تتكرر النبوءة القائلة "مَنْ لَهُ أُذُنَانِ فَلْيَسْمَعْ مَا يَقُولُهُ الرُّوحُ لِلْكَنَائِسِ". إن كلام الرب يفيد ذلك بكل وضوح: حين يعود الرب في الأيام الأخيرة سوف يتكلّم من جديد.
اقرأ المزيدعندما نتلقى عمل الروح القدس ونتوب عن خطايانا أمام الربّ، فإننا نختبر دينونة الرب.
اقرأ المزيد